سنوات عديده مرت ونحن نسمع الوعود بإنجاز طريق تبوك ضباء وطريق تبوك حقل وطريق تبوك شرما وطرق أخرى عديده بمنطقة تبوك والإجابة واحده "المشروع متعثر"
لا يمر أسبوع الا وتبوك تودع بعض ابنائها بسبب المشروع المتعثر ، أصبحنا نصلى على الجنائز ونسأل بأي طريق لقوا مصرعهم وكان الموت لا يأتي إلا من "المشروع المتعثر" ، فأصبحنا بتبوك نسمع كلمة متعثر أكثر من سماعنا كلمة مشروع.
يا وزارة النقل الا يوجد من يمهد الطرق للمشاريع كي لا تتعثر ؟!
يقول الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه :( لو عثرت بغلة في العراق لسألني الله تعالى عنها : لِمَ لم تمهد لها الطريق يا عمر)
رحم الله الموتى وشفى الله المصابين.
*وسلمت اناملك ع ما سطرت به من معاناه
تعيشها أغلب مناطق مملكتنا الغاليه*
مقال أكثر من رائع
وفقك الله يابوغنام وننتظر منك المزيد