ياهاجرَ هاجرَ
فأني وطنكَ مهما كانَ في عيناكَ غربةً
فأني ملجئك وأني نشيدك ونارَ علمك َ
هاجرَ بي وخذ من حنيني سُربةً
وأني أغارَ عليك من قلماً بين أناملكَ
خنجراَ قلمك يثير في يداي رجفةً
أها جسدي كالسراب يريد عناقكَ
ياهاجرَ هاجرَ
فإنكَ طيري الذي عُشَ في قلبي
الذي لايهنأ له العيش دون عناق مناكبي
حلقَ في سمائك فأنا سمائكَ ستُمطر
ثم تأتي إلى الأرض وهذه الأرض ستُفطر
ثم تأتي وتبحث عني وستهطل
في عيناك دموع تقتل
عتاباً وشوقاً في قلبي كان لك معتل
فأني وطنكَ مهما كانَ في عيناكَ غربةً
فأني ملجئك وأني نشيدك ونارَ علمك َ
هاجرَ بي وخذ من حنيني سُربةً
وأني أغارَ عليك من قلماً بين أناملكَ
خنجراَ قلمك يثير في يداي رجفةً
أها جسدي كالسراب يريد عناقكَ
ياهاجرَ هاجرَ
فإنكَ طيري الذي عُشَ في قلبي
الذي لايهنأ له العيش دون عناق مناكبي
حلقَ في سمائك فأنا سمائكَ ستُمطر
ثم تأتي إلى الأرض وهذه الأرض ستُفطر
ثم تأتي وتبحث عني وستهطل
في عيناك دموع تقتل
عتاباً وشوقاً في قلبي كان لك معتل
جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كاتبها فقط.