نفذت جمعية التوحد بمنطقة تبوك دورة
التخاطب واضطرابات الكلام عند الاطفال قدمتها اخصائية التخاطب ياسمين الخورة ، حيث بينت ان الهدف منها تدريب أمهات من لديهم أطفال توحد وتأخر في الكلام واضطراب باللغة والنطق وتدريب العاملين في مجال التربية الخاصه على التشخيص والتدريب على اضطراب النطق والكلام وكيفية معرفه الأهل عن مراحل تطور اللغة لدى الاطفال وطريقة التقييم اللغوي لدى الاطفال.
وبعد ذلك عرض برنامج تعليمي يقدم للطفل وبعض من الوسائل العلاجية التي تحتاجها الام في المنزل والمعلمة بالمركز للطفل.
واشادرئيس مجلس إدارة جمعية التوحد بمنطقة تبوك الدكتور سالم بن خليل الضاحي بهذه الدورات التي تساهم بتغيير مفاهيمهم في التعامل مع المصابين باضطراب طيف التوحد بشكل علمي ومدروس، وبعيدا عن العشوائية وقلة الخبرة وشح المعلومات.
وتأتي هذه الدورات في إتاحة الفرصة لمشاركة الآباء والأمهات برامج التدريب التي تجعلهم أكثر فهما لحالة طفلهم مما يساعدهم على اتخاذ القرارات الحاسمة بخصوص طفلهم، كما أن التدريب العملي الذي يتلقونه على يد المدربين والمتدربات الأكفاء تمكنهم من مساعدة أطفالهم على الإندماج في الحياة الأسرية والمجتمع، وسوف تستمر الجمعية بتقديم العديد من الدورات.
وبختام الدوره عبرن المتدربات عن مدى سعادتهن واستفادتهن بشكل افضل لما فيها من تطبيق عملي لبعض الأجراءت اللازمة للغه التخاطب.
التخاطب واضطرابات الكلام عند الاطفال قدمتها اخصائية التخاطب ياسمين الخورة ، حيث بينت ان الهدف منها تدريب أمهات من لديهم أطفال توحد وتأخر في الكلام واضطراب باللغة والنطق وتدريب العاملين في مجال التربية الخاصه على التشخيص والتدريب على اضطراب النطق والكلام وكيفية معرفه الأهل عن مراحل تطور اللغة لدى الاطفال وطريقة التقييم اللغوي لدى الاطفال.
وبعد ذلك عرض برنامج تعليمي يقدم للطفل وبعض من الوسائل العلاجية التي تحتاجها الام في المنزل والمعلمة بالمركز للطفل.
واشادرئيس مجلس إدارة جمعية التوحد بمنطقة تبوك الدكتور سالم بن خليل الضاحي بهذه الدورات التي تساهم بتغيير مفاهيمهم في التعامل مع المصابين باضطراب طيف التوحد بشكل علمي ومدروس، وبعيدا عن العشوائية وقلة الخبرة وشح المعلومات.
وتأتي هذه الدورات في إتاحة الفرصة لمشاركة الآباء والأمهات برامج التدريب التي تجعلهم أكثر فهما لحالة طفلهم مما يساعدهم على اتخاذ القرارات الحاسمة بخصوص طفلهم، كما أن التدريب العملي الذي يتلقونه على يد المدربين والمتدربات الأكفاء تمكنهم من مساعدة أطفالهم على الإندماج في الحياة الأسرية والمجتمع، وسوف تستمر الجمعية بتقديم العديد من الدورات.
وبختام الدوره عبرن المتدربات عن مدى سعادتهن واستفادتهن بشكل افضل لما فيها من تطبيق عملي لبعض الأجراءت اللازمة للغه التخاطب.