أنشدت الشاعرة حصة العطوي، مؤخرًا، قصيدة وطنية في حب تبوك حملت عنوان "مدينة الورد والثلوج" رسمت من خلالها صورة لتلك المدينة بشواطئها وسهولها وجبالها وسحر ليلها.
تقول الشاعرة حصة العطوي:
صاد فتهُ ما بين نجدٍ والشمال..
في عينه نظراتُ اشتياق..
فاهتزَ الشوقُ وتأملَ السماء..
ثم صاحَ وهو في نشوةِ الإعجاب..
فاحَ عطركِ ما بين السهلِ والجبال..
عذراً .. مابين عزٍ وافتخار..
كيفَ لا يفوحُ عطري ..!
وأنا من مدينةِ الوردِ والثلوج...
ليست عروسَ الشمال ....
بل ملكةَ الجمال...
بحسنها تلفتُ الأنظار ...
على شواطئها سحرُ الليل ...
أشرقت الابتسامة
والهدوءُ يسكنُ عينه
أ تبوك هي .. ؟
أقبلت عليهِ بشموخ شمالية..
وخُطواتي تسبقُ أنفاسي
تبوك هي ..
تقول الشاعرة حصة العطوي:
صاد فتهُ ما بين نجدٍ والشمال..
في عينه نظراتُ اشتياق..
فاهتزَ الشوقُ وتأملَ السماء..
ثم صاحَ وهو في نشوةِ الإعجاب..
فاحَ عطركِ ما بين السهلِ والجبال..
عذراً .. مابين عزٍ وافتخار..
كيفَ لا يفوحُ عطري ..!
وأنا من مدينةِ الوردِ والثلوج...
ليست عروسَ الشمال ....
بل ملكةَ الجمال...
بحسنها تلفتُ الأنظار ...
على شواطئها سحرُ الليل ...
أشرقت الابتسامة
والهدوءُ يسكنُ عينه
أ تبوك هي .. ؟
أقبلت عليهِ بشموخ شمالية..
وخُطواتي تسبقُ أنفاسي
تبوك هي ..