تدشين اول مقر يضم عدد من الأسر المنتجة بتبوك
يوسف البلوي ، ثريا البلوي:
في مبادرة مجتمعية نوعية تهدف إلى تمكين الأسر المنتجة ودعم أعمالهم المحلية، تم تخصيص مقر ومكان خاص للأسر المنتجة مقابل سوق السبت، ليكون أول موقع من نوعه في المنطقة يجمع بين الحرف اليدوية والمأكولات الشعبية في بيئة منظمة تشجّع الإبداع والإنتاج.
وجاءت هذه المبادرة بدعم ومساهمة من الأستاذة صالحة العطار قائدة فريق الهمة والجمال التطوعي والأستاذ عايض الرشيدي
ويضم المقر أكثر من 250 أسرة منتجة من مختلف المجالات، بينها 117 أسرة متخصصة في الحرف اليدوية مثل الملبوسات التراثية والمنسوجات والصناعات التقليدية، إلى جانب عدد من الأسر المتجهة نحو تحضير المأكولات والمشروبات الشعبية، ما أضفى تنوعًا وجاذبية للمكان.
وفي كلمتها، عبّرت الأستاذة صالحة العطار عن فخرها واعتزازها بفريقها الذي أطلقت عليه اسم “فريق الهمة والجمال”، قائلة:فخورة جدًا بفريق الهمة والجمال، وبحماسهم وروحهم العالية في التنظيم والعمل الجماعي. ما نراه اليوم هو ثمرة تعاون ومحبة وإصرار من نساء مبدعات آمنّ بقدراتهن، وسنواصل دعم الأسر المنتجة ليكون لهن حضور قوي وإبداع مستمر.”
وحظيت المبادرة بإشادة واسعة من الزوار والأسر المنتجة، الذين عبّروا عن امتنانهم للداعمين والمساهمين في هذه الخطوة الرائدة التي تعكس روح التعاون والمسؤولية المجتمعية، وتترجم رؤية المملكة 2030 في دعم وتمكين الأسر المنتجة.
وجاءت هذه المبادرة بدعم ومساهمة من الأستاذة صالحة العطار قائدة فريق الهمة والجمال التطوعي والأستاذ عايض الرشيدي
ويضم المقر أكثر من 250 أسرة منتجة من مختلف المجالات، بينها 117 أسرة متخصصة في الحرف اليدوية مثل الملبوسات التراثية والمنسوجات والصناعات التقليدية، إلى جانب عدد من الأسر المتجهة نحو تحضير المأكولات والمشروبات الشعبية، ما أضفى تنوعًا وجاذبية للمكان.
وفي كلمتها، عبّرت الأستاذة صالحة العطار عن فخرها واعتزازها بفريقها الذي أطلقت عليه اسم “فريق الهمة والجمال”، قائلة:فخورة جدًا بفريق الهمة والجمال، وبحماسهم وروحهم العالية في التنظيم والعمل الجماعي. ما نراه اليوم هو ثمرة تعاون ومحبة وإصرار من نساء مبدعات آمنّ بقدراتهن، وسنواصل دعم الأسر المنتجة ليكون لهن حضور قوي وإبداع مستمر.”
وحظيت المبادرة بإشادة واسعة من الزوار والأسر المنتجة، الذين عبّروا عن امتنانهم للداعمين والمساهمين في هذه الخطوة الرائدة التي تعكس روح التعاون والمسؤولية المجتمعية، وتترجم رؤية المملكة 2030 في دعم وتمكين الأسر المنتجة.